كشفت إدارة ترامب أنها استخدمت فريقًا من 10 إلى 20 موظفًا لفحص أسماء 1.3 مليون طالب دولي في قاعدة بيانات جنائية تديرها الـFBI، مما أسفر عن 6,400 نتيجة أولية. وبناءً على ذلك، ألغيت تأشيرات حوالي 3,000 طالب، وتم إنهاء سجلاتهم القانونية في نظام SEVIS. كما أن المبادرة التي أُطلق عليها “مبادرة الطلاب الأجانب ذوي السجلات الجنائية” أثارت قلقًا واسعًا بين المحامين والمدافعين عن حقوق المهاجرين، الذين أشاروا إلى أن بعض الطلاب استُهدفوا بسبب نشاطهم السياسي أو مخالفات بسيطة.