أوقفت المحكمة العليا الأمريكية مؤقتًا ترحيل فنزويليين محتجزين في تكساس بموجب “قانون الأعداء الأجانب” الصادر عام 1798، بعد استئناف قدمه الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية، الذي أكد أن المحتجزين لم يُمنحوا فرصة للدفاع عن أنفسهم. حيث اعترضا القاضيان توماس وأليتو على القرار، معتبرين أنه متسرع ولا يستند إلى أدلة كافية.