أسفرت العواصف العنيفة وحرائق الغابات في أوكلاهوما عن مقتل أربعة أشخاص في مقاطعات متفرقة، بينهم مدرب مصارعة توفي متأثرًا بحروق شديدة. كما أدت العواصف إلى انخفاض مستوى الرؤية وتسببت في دمار واسع. وفي ولايات أخرى، ارتفعت حصيلة الضحايا، حيث سُجلت 12 وفاة في ميسوري، و8 في كانساس، و6 في ميسيسيبي، بينما شهدت أركنساس وألاباما وتكساس وأوكلاهوما عدة وفيات أخرى، مما يعكس شدة العاصفة وتأثيرها المدمر.